تجارة منتظمة وتتألف تجارة منتظمة من الاصطناعية أنظمة البرمجيات التكيف المخابرات التي تم مستوحاة من الطريقة البيولوجية عمل الشبكات العصبية. وقد أصبح هذا يعرف باسم الشبكات العصبية الاصطناعية (الشبكات العصبية الصناعية) التي تكشف عن أنماط معقدة في البيانات. فهي تزيل الحاجة إلى تفسير بشري من الرسوم البيانية أو مجموعة من القواعد لتوليد استراتيجيات الدخول أو الخروج. كما أنها توفر جسرا إلى التحليل الأساسي والمتغيرات المتوفرة مع هذا يمكن استخدامها كمدخل. يستخدم التداول المنتظم بعد اختبار استراتيجية الاستثمار على البيانات التاريخية. ويعرف هذا الاختبار مرة أخرى، ويتم تنفيذها عن المؤشرات الفنية، ولكن يمكن تطبيقها على معظم استراتيجيات الاستثمار (مثل التحليل الأساسي) بكميات قصيرة جدا من الزمن. تجارة منهجية المحافظ حزمة وsegretotrader والتجارة؛ مصنوعة تجارة منهجية المحافظ حزمة تتكون من الجيل 2 الذكية بيتا Quants النشطة عرض التجار والمستثمرين ومديري الصناديق، صناديق التقاعد، والسماسرة والبنوك (التي تعرف باسم المستخدمين النهائيين) مع مجموعة مختارة من الحقائب الوزارية المختلفة من الأسواق متوافقة واستراتيجيات التداول التي كانت اختبار مرة أخرى بعد وصوله أيضا في الوقت الحقيقي للتأكد من اتساقها والنجاح. يوفر هذا المنتج للحصول على الشفافية الكاملة، والمرونة والتنوع في التداول من خلال استخدام خدمة التجارة ناسخة حزب 3 الذي يحدد لكل مستخدم في نهاية المطاف بشكل مستقل للسماح للاستراتيجيات التداول ضمن محفظة رشح لتنفيذ تلقائيا وعلى الفور في تجارة الفردية حسابات مع فضل شركات السمسرة. لكل مستخدم نهاية لديه القدرة على إعداد المعلمات التداول الخاصة بهم من خلال خدمة ناسخة التجارة، مثل الكثير الحجم وقيمة العقد وتستعد أو ببساطة بدوره التكنولوجيا وإيقاف مرة أخرى في أي وقت توفير السيطرة الكاملة على التداول الذي يحدث في حسابات التداول. لديه تجارة منتظمة أيضا الإنسان احتياطية مع فريق متخصص من المحللين والتجار أن مشاهدة جسديا تنفيذ استراتيجيات التداول / المؤشرات الواردة في تجارة منتظمة حزمة على مدار الساعة. التداول المنتظم المحافظ حزمة يمكن أن تستخدم مع التحليل الفني رسوم بيانية حزمة في حساب تداول واحدة شريطة أن يكون مع واحدة من شركات السمسرة المفضل لدينا لأن المنهجية المحافظ تجارة حزمة يمكن أن تستخدم إلا مع شركات السمسرة المفضل لدينا معتمدة على موقعنا على الانترنت.
No comments:
Post a Comment